null
loading
top-offer-banner

Al Milal wan Nihal....in Arabic...Used...الِملل و الِنّحَل

Sold Out

Al Milal wan Nihal....in Arabic...Used...الِملل و الِنّحَل

$3.95
star_border star_border star_border star_border star_border No reviews yet edit Write a Review
SKU:
FBB7395R
Weight:
1.00 LBS
Width:
7.00 (in)
Height:
9.50 (in)
Depth:
0.50 (in)
Gift wrapping:
Options available
Shipping:
Calculated at Checkout
Author:
Mohammed Syed Keelani
Media Type:
Hardcover
Pages:
260

Out of stock

 
 


هذا الكتاب يحدثنا فيه الشهرستاني، أولاً عنالخلافات التيوقعت فيالوحدة الإسلامية، مبيناً الفرق الإسلامية وغير الإسلامية التيظهرت بعد عهد النبيصلى الله عليه وسلم، وما لهم منآراء ومعتقدات، وكتب، وهو فيحديثه عنالفرق الغير الإسلامية أخذ يذكر أهل الكتاب مناليهود والنصارى وأشهر فرقهم وما أرتاه أصحاب السبت، مناستقباح النسخ، وما فعلته السامرة، منعبادة العجل وما أعلنوه منأنلا نبوة لغير "موسى" "ويوشع" عليهما السلام، وما اختلفت فيه النصارى وبدلوه وغيروه فيإنجيلهم، وقولهم فيالواحد الأحد إنه ثلاثة أقانيم وما ابتدعته الملكانية، منامتزاج الكلمة بجسد المسيح، وقد وصفوه بأنه ناسوت كليلا جزئي، وهو قديم أزلي، منقديم أزليوما فعلته العيسويّة منإدعاء الربوبية لعيسى عليه السلام، وزعمت أنه كانقديماً، لا فيمكانثم تجسم فصار جسداً وما تسميته النسطورية منإسباغ اللاهوت، على عيسى عليه السلام، واستئثار ببدنالناسوت، ثم أخذ فيذكر منلهم شبه كتاب وسرد المجوسية، وأصحاب اللأثنينيه والمانوية وسائر فرقهم، وما زاغت به عقائدهم، وما عبدوه مننيران، وما اتخذوه منسننوصلوات، وما كلفهم أنيأتوه، وما حرم عليهم منمنكرات وسرد ما أباحته المزدكية مناستحلال النساء، واستباحة الأموال، واعتبار الناس شركاء فيها، واستباحتهم قتل الأنفس لتخليصها منالشر ومزاج الظلمة، ... ما أتاه ديصانمنإثبات أصليننور وظلام، نور وظلام، فالخير منالنور والشر منالظلام، فأثبتوا إلهينمتضادين، النور والظلمة، وجعلوا لهما ثالث هو المعدل الجامع، وهو دونالنور فيالرتبة وفوق الظلام فيالمنزلة والكينونة وما ذهبوا إليه منأنالأصول ثلاثة النار والأرض والماء...

ثم أخذ فيسرد بيوت النيرانوبنائها وأماكنها، وما ذهب إليه القوم منتعظيمها وأنفيتعظيمها نجاة منعذاب النار، ثم إنه انتقل إلى الكلام على أهل الأهواء والنحل وفيمذهبه أنهم هم الذينيقابلونأرباب الديانات والملل، وذكر أنهم يعتمدونفيمذاهبهم، على الفطرة السليمة، والعقل الكامل، فأخذونيذكر الصائبة، وما ذهبوا إليه منعبادة الملائكة وما تعصبوا به للروحانيات، واعتبارهم الروحانيين، مبرئين، عنالقوى الجسدانية، منزهينعنالحركات المكانية جبلوا على العم، والطهارة، ثم أخذ فيسرد آرائهم، وأقاويلهم دما أجابت به الحنفاء على ترهاتهم، وأخذ يتكلم فيالقوى وأقسامها، وهو فى ذلك كله، متأثر بما نقل عنأرسطو طاليس فيفلسفته، معتمداً على ما جاء فيكتب ابنسينا، فيإشاراته وشقائه ونجاته، وسرد الكلام على أصحاب الهياكل والأشخاص وأنها متوسطات، تصلهم إلى بارئهم.

ثم أخذ يتكلم عنالحرناتنيين، وطريقهم وما عبدوه منالنجوم وما استندوا إليه فيالتنجيم، وما أظهروه منالطبيعات والإلهيات ثم الرياضيات، وما ابتكروه منعلوم فيالوصول إلى فلسفتهم، وأخذ يقارنبينفلاسفة اليونانوحكماء العرب وحكماء البراهمة... وبعد ذلك أخذ فيذكر آراء حكماء الهنود، وآرائهم المختلفة، وسرد ما عرفه عنالبراهمة، وما ذهبوا إليه منقدم العالم، ثم أخذ فيبيانمشهوريطوائفهم، وما أخذوه منعقائد وعادات.

ولما كانهذا الكتاب منأهم الكتب المدونة فيبابها فقد اعتنى "أبو عبد الله السعيد المندوه" بتحقيقه وبالتقديم له بنمس مقدمات جاءت بـ: المقدمة الأولى: فيبيانأقسام أهل العالم جملة ومرسلة. المقدمة الثانية: فيتعيينقانونيبنيعليه تعديد الفرق الإسلامية، المقدمة الثالثة: فيبيانأول شبهة وقعت فيالخليقة، ومنمصدرها ومنمظهرها؟ المقدمة الرابعة: فيبيانأول شبهة وقعت فيالملة الإسلامية، وكيفية انشعابها، ومنمصدرها، ومنمظهرها؟ المقدمة الخامسة: فيبيانالسبب الذيأوجب ترتيب هذا الكتاب على طريق الحساب.