كتب الشيخ صالؠبنÙÂوزانالÙÂوزانمقدمة كتاب (منهج الإمام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب ÙÂيمسألة التكÙÂير) الذيأعده الشيخ Ø£ØÂمد الرضيمانوقال: الإمام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب- رØÂمه الله- يعتبر منكبار المجددينلهذا الدينولاسيما ÙÂيعقيدة التوØÂيد التيهيأساس الملة.
والكتاب يوضؠبطلانما اتهم به هذا الامام منتكÙÂير المسلمين.
واشتمل الكتاب على عدة ÙÂصول منها: أصول منهج الامام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب وسماته ÙÂيمسألة التكÙÂير.. وأØÂكام التكÙÂير وموق٠الامام مننزعة التكÙÂير لدى المخالÙÂين.. ومناقشة الشبهات ØÂول منهج الامام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب ÙÂيمسألة التكÙÂير.. وأثر منهج الإمام على منبعده..
وقال المؤل٠ÙÂيخاتمة الكتاب: منأهم النتائج التيتم التوصل اليها: شدة تØÂذير الإمام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب منالإقدام على تكÙÂير الناس بغير دليل شرعيصØÂيؠصريØÂ.
وتوكيد الإمام على التÙÂريق بينالتكÙÂير المطلق وتكÙÂير المعين.
يركز الإمام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب عند ذكره للÙÂرق والمقالات المخالÙÂØ© على بيانضلال وخطأ تلك الÙÂرق دونالØÂكم عليها بتكÙÂير أو عدمه ÙÂيالغالب.
إنمنأهم أسباب الاÙÂراط ÙÂيالتكÙÂير: الجهل بالكتاب والسنة وعدم ÙÂهم النصوص بÙÂهم السل٠والاØÂتجاج بأØÂاديث وآثار موضوعة.
انمنأهم أسباب اتهام الامام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب بالغلو ÙÂيالتكÙÂير لكونه دعا إلى ما جاء به الرسل مما يخال٠ما الÙÂÙ‡ مجتمعه وأيضاً الجهل بØÂقيقة التوØÂيد وتلقيالعلم منعلماء الضلال ووجود شبه قولية ÙˆÙÂعلية لدى المخالÙÂين.
القول بأنالإمام Ù…ØÂمد بنعبدالوهاب يكÙÂر بغير دليل هو دعوى لا دليل عليه، وقول لم يثبت أمام البØÂØ« العلميالمنص٠وكتبه ورسائله تدل على أنه منأشد الناس Ø¥ØÂجاماً وتورعاً ÙÂيمسائل التكÙÂير ØÂتى أنه لم يكÙÂر منترك جميع أركانالاسلام عدا الشهادتينوتوق٠ÙÂيتكÙÂير الجاهل منعباد القبور إذا تيسر له منينبهه.